22‏/03‏/2012

الإحساس بالأمان في ظل مجتمع متغير وغير مستقر


طرح هذا التساؤل مجموعة من المربين في مساحة حوار تربوي.
هل تتساءل أنت أيضاً عن إحساس الأطفال بالأمان في ظل عدم الاستقرار؟
إليك بعض الأفكار التي وردت في المناقشة:
 
الأفكار الرئيسية:
* عدم الإحساس بالأمان نابع من تغير المجتمع: كثرة الحوادث، ردود أفعال عنيفة في المدارس،..
* الخوف يسبب الشلل والتقوقع.
* إرجاع كل مشاكلي الشخصية إلى عدم الأمان.
* عدم الأمان يسبب عدم وجود انتماء.
* وجود أسرتي هي مساحة أمان.
* عدم الأمان يسبب عدم وجود توازن وحدوث تشتت.
* الثقافة تزيد من عدم الأمان (امشي جنب الحيط).
* الاعتياد على ما هو غير آمن فيصبح العادي (الحوادث – السرقة...)


مبادرات ممكنة:
* الأمان احتياج أساسي للإنسان والطفل.
* كسر الخوف ومواجهته.
* الدفاع عن رأيك.
* اللمة هي القوة (نجتمع ونجمع بعض).
* البحث في عاداتنا وتقاليدنا عما هو جميل (لمة الجيران...) خاصة في وقت الخطر.
* إيجاد مساحات آمنة في العلاقات مع بذل مجهود في توطيدها.
* الاكتشاف والانفتاح أحد مفاتيح دمج المجتمع مما يساعد على تقريبنا.

وأنت، ما رأيك؟

ليست هناك تعليقات: