طرح هذا التساؤل مجموعة من المربين في مساحة حوار تربوي.
هل تتساءل أنت أيضاً عن إحساس الأطفال بالأمان في ظل عدم الاستقرار؟
إليك بعض الأفكار التي وردت في المناقشة:
الأفكار
الرئيسية:
* عدم الإحساس بالأمان نابع من تغير
المجتمع: كثرة الحوادث، ردود أفعال عنيفة في المدارس،..
* الخوف يسبب الشلل والتقوقع.
* إرجاع كل مشاكلي الشخصية إلى عدم
الأمان.
* عدم الأمان يسبب عدم وجود انتماء.
* وجود أسرتي هي مساحة أمان.
* عدم الأمان يسبب عدم وجود توازن وحدوث
تشتت.
* الثقافة تزيد من عدم الأمان (امشي
جنب الحيط).
*
الاعتياد على ما هو غير آمن فيصبح
العادي (الحوادث – السرقة...)
مبادرات
ممكنة:
* الأمان احتياج أساسي للإنسان والطفل.
* كسر الخوف ومواجهته.
* الدفاع عن رأيك.
* اللمة هي القوة (نجتمع ونجمع بعض).
* البحث في عاداتنا وتقاليدنا عما هو
جميل (لمة الجيران...) خاصة في وقت الخطر.
* إيجاد مساحات آمنة في العلاقات مع
بذل مجهود في توطيدها.
* الاكتشاف والانفتاح أحد مفاتيح دمج
المجتمع مما يساعد على تقريبنا.
وأنت، ما رأيك؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق